ينتقل مرض المايستوما إلى جسم الإنسان عن طريق الأدوات الحادة التي تثقب الجلد أو تسبب جرح، يساعد هذا الثقب في دخول العديد من بكتيريا أو فطر المايستوما إلى جسم الإنسان. وتعتبر الأشواك هي الأكثر شيوعاً في انتقال المرض لطبيعة السكان الزراعية والرعوية.
تبدأ دورة حياة مرض المايستوما في جسم الإنسان بدخول بكتيريا أو فطر المايستوما إلى جسم الإنسان، قد تدوم هذه الفترة (الكُمون) إلى أكثر من ثلاثة أشهر، وقد لا يظهر أي أثر على جلد الإنسان في هذه المرحلة. الجدير بالذكر أن مرض المايستوما يعد من الأمراض غير المُعدية.